أعلنها المصريون بأصوات مدوية وقالوا أننا لم نعد نخاف
لم يعدوا لا يروا لا يسمعوا لا يتكلموا وفجروها و قالوا لم نعد مثل الخراف
أصبحوا بحقهم وواجباتهم واعين ورفضوا بعقولهم تناول كل جرعات اﻹ ستخفاف
*** *** ****
فأحلامهم و طموحاتهم ليس لها بديل غير قابلة للتعديل وإن وجد البديل فنعم
من جديد للﻺ ستئناف
وحدوا جهودهم معا صنعوا حزب اﻹئتلاف
وأصبحوا تحت هدف واحد قادرين على اﻹلتفاف
أهدافهم نبيلة وغايتهم حياه كريمه بعيدة كل البعد عن اﻹ سفاف
أضحوا شعبا جديدا لم يعد فى الحق يخاف
ولن نخاف