Wednesday, February 16, 2011

لم نعد نخاف

أعلنها المصريون بأصوات مدوية وقالوا أننا لم نعد نخاف

لم يعدوا لا يروا لا يسمعوا لا يتكلموا وفجروها و قالوا لم نعد مثل الخراف

أصبحوا بحقهم وواجباتهم واعين ورفضوا بعقولهم تناول كل جرعات اﻹ ستخفاف

*** *** ****

فأحلامهم و طموحاتهم ليس لها بديل غير قابلة للتعديل وإن وجد البديل فنعم

من جديد للﻺ ستئناف

وحدوا جهودهم معا صنعوا حزب اﻹئتلاف

وأصبحوا تحت هدف واحد قادرين على اﻹلتفاف

أهدافهم نبيلة وغايتهم حياه كريمه بعيدة كل البعد عن اﻹ سفاف

أضحوا شعبا جديدا لم يعد فى الحق يخاف

ولن نخاف








آثرت الصمت

آثرت فى حبك الصمت و عشقت السكون

فقد أجتاحنى حبك كأصعب عاصفة بالكون

خاصمنى النوم حتى أصبحت أطلب العون

عند رؤياك أشعر بزلزال يخترقنى و يغير فى عينى كل لون

فحديثك أتذ وقه و كأنه أطعم من عصير الليمون

علمنى حبك أن أتجول بحثا عنك فى كل أنواع الفنون

وأن أدمن لأجلك لغة العيون

حتى صرت فى صمتى غارقة ﺇلى أعماق الجنون

وياليتنى أعرف من تكون؟؟